اقسام المدونة

Image Hosted by ImageShack.us Image Hosted by ImageShack.us Image Hosted by ImageShack.us

مواضيع العشرة الأخيرة

معرض الصور

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

موسوعة ويكيبيديا

لماذا أنا ضعيف دائما ؟

 
نحن نولد متساوون ، ونعيش على كوكب واحد ، ولنا شمس واحدة ، وقمر واحد ، والله يحب كل الناس ، ونحن لم نختار لنا دينا ، بل ولدنا أيزيديين ، ونحن فخورون ، ولم نختار مكان ولادتنا ، ولم نختار أن ناتي الى هذه الدنيا ، اذن لماذا أنا أيزيدي ---أذن أنا ضعيف --( هل نحن نجهل الاسباب ؟ ! )

لماذا أنا ضعيف دائما ؟؟؟...في الليل والنهار ، وفي جميع أوقات السنة ، وفي جميع المواسم ، وفي جميع الاوقات ، في الماضي كنت ضعيفا ؟ واليوم أنا ضعيف ؟ وماذا عن المستقبل !!! أليس هناك حل أو طريقة لنتقدم بعض الخطوات الى الامام ! فمن خلال قصص الانبياء ترى بأنه كلما أزدادت مشاكل البشرية ووصولها الى الانسداد والتعقيد ... كان يبعث اليهم نبي .
وهل نحن وصلنا الى طريق مسدود ، ونحن بحاجة الى نبي ليرشدنا الى الطريق الصحيح لنخدم شعبنا .
قد يكون الخطر الحقيقي علينا هو تفرقة كلمتنا ، وعدم أتفاقنا على أي شئ ، سوى نحن أيزيديين ،فنحن لدينا ديننا ... نعم ... ولدينا حريتنا في ديننا ... نعم ...ولكن لماذا ليس لدينا القوة ، ليس لدينا تاثير ، ليس لدينا خدمات ، ليس لدينا حقوق المساوات ، لماذا دائما الضعف من نصيبنا ؟ وقلة الخدمات حصتنا ؟ ولدينا الوقت الكافي لخدمة الناس ...وليس لدينا الوقت لخدمة أنفسنا ... قد يكون السبب فينا ، ونحن نرتكب الاخطاء دائما ، وقد يكون المجتمع الذي يفرق بين هذا أو ذاك ... لو نعمل مقارنة بيننا وبين فئات أخرى أقل منا عددا وبغض النظر عن الاسماء والتسميات ( ديانة ، قومية ، شعب ، ملة ، أقلية ، فئة ، طائفة ) سنجد هيبتهم أكثر من هيبتنا ، وثقلهم أكبر من ثقلنا ، سواء أكان داخل العراق أو خارج العراق ... وأنظر الى مستوى الفرق من حيث الاقتصاد.. العلم .. الثقافة .. منظمات المجتمع المدني .. التعاون .. الاعلام .. أذن أين الخلل ياترى ؟ ولماذا لانستفاد من تجارب الاخرين ، ومن تجارب الاقوياء ، ونسأل أنفسنا كيف أصبحوا أقوياء ؟ وكيف وصلوا الى مستوى يستطيعون خدمة أبناء جلدتهم بنسبة أكثر منا ؟
قد نحتاج الى تغير أو تصحيح مفاهيمنا أو نظرياتنا حول أنفسنا ومحيطنا وبيئتنا ، ولا نقلل من تقدير وطاقات أنفسنا ، القوة لاتاتي من قوة العضلات ، أو من المصارعة مع الناس .
ولو نعمل مقارنة أخرى بين الاجيال ماذا نلاحظ أو سنلاحظ . هل جيلنا أقوى من الجيل الذي سبقنا ؟ هل نحن الان أقوى أم العكس صحيح ؟ مع مراعات الظروف والوسائل المتاحة لنا الان من علم وتكنولوجيا ومواصلات سهلة وسريعة ومتنوعة وتقنية علمية وتكنولوجيا في مختلف المجالات والكمبيوتر والعولمة ... هل نحن نستعملها ونستخدمها بصورة صحيحة ؟ وماذا لو كانت هذه الامكانيات متاحة للاجيال السابقة !
أذن علينا أن نحلل شخصيتنا لنجد الخلل ونشخص الاخطاء ونعمل تصحيح لتصرفاتنا وافكارنا وأعمالنا ، ونترك التصرفات والصفات الضيقة والفردية ونتجه الى التصرفات والاعمال التي تخدم الكل أو تخدم الاكثرية . ونصل في خاتمته الى مفتاح الحل أو الحلول . ومن خلال تحليل الشخصية أيضا نطرح هذه الاسئلة ، هل ضعفنا سببها ضعف الجسد أو ضعف القلب أو ضعف الشخصية أو ضعف العقل أو ضعف العزيمة والايمان ... أم سبب ضعفنا ضعف أفكارنا وطموحاتنا وضعف مشاريعنا وخططنا .. أم سبب ضعفنا لاننا مقسمون الى فئات عديدة ... فهناك فئة ( الرضى ) وهم يقولون نحن أخذنا حقوقنا كاملة ولاينقصنا شئ بتاتا ... وفئة ( السكوت ) نحن لسنا ضد ...؟ ولسنا مع ... ؟ أو فئة ( الاصوات الشجية ) الاقوال بدون أفعال ، أو فئة ( الأنا ) نحن طالبنا و نطالب الجهات المعنية ب ... ! أو فئة أمتيازاتي وأمتيازات أقاربي .. أو فئة ( لو ألعب .. لو أخرب الملعب ) . ياترى من هو الذي على حق ومن هو الذي على باطل ! ...... للاسف وبكل صدق وصراحة هذا واقعنا في كل الازمنة ، أتمنى أن نتحرر من الافكار السلبية ، وأن نبتعد عن النظرات الضيقة ، وأن نطرد الخوف من قلوبنا وعقولنا . وأتمنى أن يتحول الانسان الايزيدي الى حالة تنافس مع الذات نحو الافضل والتطور .. وثم الى تنافس في العالم .. بحيث يكون اليوم أحسن من أمس وغدا أفضل من اليوم ...

سالم كافان-فرانكفورت

سالم كافان...الى متى يا بشر ؟خاطرة عن 14 آب


سالم كافان...الى متى يا بشر ؟خاطرة عن 14 آب

شعور صعب ، هل الاماكن تسخر منا ؟...أم نحن في طريق لانعرفه ...أو في مكان مجهول ...أو في سنة صعبة ...أو في شهر غريب... أو في يوم لايتكرر أبدا...أو في ساعة الصفر ... ولكن تذكرت هذا الطريق...مررنا بهذا الطريق عشرات المرات...واذا أسترجعنا الذكريات ، سوف نتذكر المكان والسنة والشهر واليوم والساعة ، وعلينا أن ننسى ...لاننا تعودنا ! وعلينا أن نعفو... لاننا ضعفاء ! وعلينا أن نصدق ...شعا رات التسامح والتعايش وحقوق الانسان ...ونرفع رايات سوداء من أجل الشهداء ... ونرفع رايات بيضاء من أجل التاخي والسلام... ونرفع رايات خضراء من أجل حياة جديدة ...ونرفع رايات حمراء لايقاف النزيف ... ونرفع رايات ملونة لاعطاء العالم صورة التعايش بين الشعوب ... ونرفع الرايات ونقدم الورود ونرفع الاصوات لاعطاء الابتسامة للبشر جمعاء والى التسامح الديني والى قبول الاخر ... ونرفع أيادينا الى السماء من أجلهم ( يارب أدخلهم جنات الفردوس ) ، ومن أجل ذويهم ( يارب أعطيهم الصبر والسلوان ) ، ومن أجلنا جميعا ( يارب أعطينا القوة والتسامح ، الصبر والسلام ، الاتفاق على الكلمة الواحدة ) ... ولن يكتب لنا الاحباط والحزن ...14-آب سنجعلك تذكارا ، ونمر عليك كل يوم ... لنضئ المكان بالشموع والورود ...نحن ندري مهما عشنا فاننا الى الموت سنصل بالنهاية ؟ ؟ ؟ ولكن لانريد أن نموت بالفرمانات ... والاحداث بنا تتكرر والضحايا كثيرون ..لاأحد ينقذهم ..ولكن نقول لهم من أراد لهم الفناء فهو واهم ...نهدي باقة من الورود الى كل ماهو ايجابي في حياة الايزيديين والى كل النماذج التي تبني ولاتهد ...أسأل الله العظيم رب العرش أن يبعدكم عن الحزن والهم ... وتبقى الذكرى ... ناقوس !!!

سالم كافان-فرانكفورت

الرياضة في بيبان‎


قرية بيبان مشهورة في المنطقة وبين القرى الايزيدية والمسيحية والعربية بالرياضة وخاصة كرة القدم وكرة الطائرة والعاب الساحة والميدان---ففي مجال كرة القدم يعتبر فريق بيبان من أعرق فرق المنطقة ... حيث تاسس الفريق في نهاية السبعينات ، من مجموعة من الشباب الواعي والذين كانوا طلابا آنذاك في ثانوية القوش للبنين ، ومن أولئك الشباب المرحوم خديدة مراد والمرحوم خليل بيبو والمرحوم خالد كرواني والاخوان والزملاء كل من عارف جمو---خيري علي---حسن اسماعيل---سمير علي ---سعيد حامد---تحسين بيبو ---ازاد حسن---خالد عمر---خيري عجو---سلام شمو---جميل رشو ---وبعد ذلك في كل سنة ازداد عدد اللاعبين ومنهم ---حسن بيبو ---سروار مرزا---جكر مرزا---زياد عمر---ناظم خدر---صدام ويسي---فراس الياس---ضياء سيدو---شكري عمر-- سردار درويش---فخري شمو ---خدر علي---شكري عمر---رفو شمو---خيري شمو--فاخر الياس--وليد الياس ---فرج الياس---حجي شريف---وعد مراد---سالم علي---الياس علي---جلال علي---نوزاد شمو---مازن شمو---زياد بدل---خديدة حسن---فواد جندي---سعدون نعمو---اسعد حازم---صارم رشو---والمرحوم رياض شمو---وهناك منصة جميلة باسم المرحوم شامخة في ملعب بيبان تبرع ببناءها عائلة المرحوم---وأصبح للقرية فريق رئيسي وفريق شباب وفريق أشبال ، ولكل محلة فريق خاص بها ... وشارك منتخب بيبان في عدة بطولات في المنطقة وحصل على عدة كؤوس وجوائز وأوسمة ، ولديه سجل ناصع وبارز ملئ بالانتصارات والفوز ... وبرزت أسماء في التحكيم أيضا من أمثال ---ازاد حسن---خالد ناصر---رشو شمو---حسن بيبو ، عندما يشارك فريق بيبان في بطولة ما يعطيها زخم وقوة لانه فريق مثالي في اللعب والتصرفات
الرياضية ولديهم لمسات كروية جميلة في الملعب ... وللفريق سمعة ذهبية في المنطقة وبين جميع الفرق في المنطقة ايضا وليهم دعم قوي من أهل القرية ...وللقرية باع طويل ومهم في مجال كرة الطائرة ...حيث كان الفريق المدرسي يتغلب على أكثر فرق المنطقة وليهم ملعب في ساحة مدرسة بيبان وملعب اخر في جنوب القرية في منطقة البيادر ، وبرزت أسماء لامعة في لعبة كرة الطائرة وهم كل من---عارف جمو---جتو سيتو---الياس نرمو---طالب قوجي---عامر قوجي---حسين قوجي---جميل رشو---فاخر الياس---رزكار طارق---عدنان درمان---
ولمدرسة بيبان جوائز كثيرة في البطولات المدرسية في ناحية القوش في العاب الساحة والميدان ايضا .


نقاط اخرى حول فريق بيبان لكرة القدم :
1- أول مباراة لعبها الفريق ضد فريق باعذرة كانت .
2- أول قائد فريق كان الزميل خيري علي ،الذي هو الان دكتور في جامعة دهوك .
3- للفريق أحسن ملعب في المنطقة كلها ، في شمال القرية في منطقة ( باوان بيبان ) .
4- برز في القرية عديد من اللاعبين خريجي كلية التربية الرياضية .
5- الفريق الوحيد في المنطقة الذي لديه خاصية أو صفة ( عوائل رياضية ) أي هناك ثلاث أو أربع أو خمس أخوان لعبوا في الفريق مثل عائلة المرحوم بيبو قدو وعائلة المرحوم شمو قدو وعائلة علي أوسو .
6- لاعضاء الفريق صفة أخرى وهي أنهم كانوا يعملون في أيام العطل في مجال البناء والانشاءات لتمويل الفريق ماديا ( أعضاء الفريق كانوا طلابا آنذاك )
( عذرا اذا نسيت بعض الاسماء )
سالم كافان-فرانكفورت--المانيا

سالم كافان ...متى يتوقف العراقي عن الهجرة ؟(2)

سالم كافان ...متى يتوقف العراقي عن الهجرة ؟(2)

سالم كافان -فرانكفورت

الطيور تهاجر .. والاسماك تهاجر .. ويهاجر الرجل والمرأة الى عالم جديد والى بيئة جديدة ، لتوليد عائلة جديدة . ولهذا السبب نجد الان نسل آدم وحواء في كل بقاع الارض . وأهل الكهف هاجروا ، والانبياء هاجروا ، وابراهيم عليه السلام قال : اني مهاجر الى ربي .
الواقع العراقي يتجه نحو الدمار والدموية وتزداد سوءا من وقت لاخرتارة ... ونحو البناء والاستقرار تارة أخرى ...وتارة بين بين ..حسب الاحداث اليومية ...والمداولات والمناقشات السياسية ، والاتفاقات الجانبية بين الاحزاب والكتل السياسية ، والمصالح والمنافع المتبادلة بينهم ، وهذا يؤدي الى أن يترك الانسان بلده وأرضه للحفاظ على حياته وحياة أهله طلبا للامان والسلام والاستقرار...والان تجد العراقيين في كل بقاع العالم ...في اسيا وفي اوربا وفي امريكا الشمالية وامريكا الجنوبية وفي استراليا ونيوزلندا وفي افريقيا أيضا ...وهجرة العراقيين قسرية اكثر مما هي طوعية ، لانه يترك منطقة وبيئة طفولته ، أحب الاماكن الى قلبه ...ويطلب اللجؤ والهجرة الى منطقة خالية من الاستبداد ، وخالية من القتل الجماعي ، وخالية من التهجير القسري .يهربون طلبا للامان وليس طلبا للغذاء، يهاجرون بسبب عوامل دينية وعرقية وليس بسبب كوارث طبيعية مثل المجاعات والفيضانات والزلازل والبراكين ،يرحلون من العراق ليس طمعا للدولار واليورو، وانما طلبا للاستقرار والسلام. يسافر ويهاجر من ضيق وليس طلبا للراحة والاستجمام . أنه لايبحث عن شقراء اوربية او امريكية وانما حتى ينقذ نفسه وعائلته من الخطف أو الاغتيال أو القتل .يتركون العراق والدموع في عيونهم ، لانهم يحبون العراق ، ويحبون أكد وسومر ، ويحبون بابل وآشور ، يحبون بغداد ونينوى والبصرة واربيل والنجف والانبار ، وليس لديهم أزمة الشعور بالانتماء،ولاءهم للعراق -للوطن 100%. ولابد ان كل شخص مهاجر قد فكر مع نفسه ،ماالذي دفعني الى الهجرة ؟ أنه يبحث عن مكان آمن لنفسه ولعائلته . وأتمنى من كل مهاجر عراقي ( عربا -كردا - تركمانا -كلدواشوريا )،( مسلما -مسيحيا -أيزيديا - صابئيا )أن يستفاد من هجرته ، وان ياخذ الدروس والعبر من الذين سبقوه في الهجرة نحو حياة أفضل ، وقرار الهجرة سواء أكان فرديا أو جماعيا لايمكن وقفه لسببين ، السبب الاول لانه حق من حقوق الانسان أن يغير مكانه ، والسبب الثاني عدم الاستقرار داخل العراق ...أذن في الوقت الحاضر أو الوقت القريب لانرى حلا لمشكلة هجرة العراقيين ، ولكن مع هذا نقول من أعظم النعم التي أنعمها الله لنا هي ( العقل ) ...أذن فلنفكر ونلتجأ الى العقل !!! عسى أن تكون هجرة مؤقتة وليست هجرة دائمة ، ونريد هجرة أختيارية ، ولا نريد هجرة أجبارية . وهجرة العراقيين هي هجرة الابدان فقط ، وليست هي هجرة العقول ، لان قلوبهم مع العراق وعقولهم مع العراق، والعراقي مهما بقي في سفره ومهما طالت هجرته لسنوات وسنوات ، يرنو فيها لرؤية الاهل ورؤية شعب العراق ، ويتوق لزيارة الوطن وأماكنه المحببة ، واستنشاق هواء الوطن ، وأرتواء ماء دجلة والفرات ،

سالم كافان -فرانكفورت

سالم كافان ...متى يتوقف العراقي عن الهجرة (1)

متى يتوقف العراقي عن الهجرة
سالم كافان -فرانكفورت

الواقع العراقي يتجه نحو الدمار والدموية وتزداد سوءا من وقت لاخرتارة ... ونحو البناء والاستقرار تارة أخرى ...وتارة بين بين ..حسب الاحداث اليومية ...والمداولات والمناقشات السياسية ، والاتفاقات الجانبية بين الاحزاب والكتل السياسية ، والمصالح والمنافع المتبادلة بينهم ، وهذا يؤدي الى أن يترك الانسان بلده وأرضه للحفاظ على حياته وحياة أهله طلبا للامان والسلام والاستقرار...والان تجد العراقيين في كل بقاع العالم ...في اسيا وفي اوربا وفي امريكا الشمالية وامريكا الجنوبية وفي استراليا ونيوزلندا وفي افريقيا أيضا ...وهجرة العراقيين قسرية اكثر مما هي طوعية ،يهربون طلبا للامان وليس طلبا للغذاء، يهاجرون بسبب عوامل دينية وعرقية وليس بسبب كوارث طبيعية مثل المجاعات والفيضانات والزلازل والبراكين ،يرحلون من العراق ليس طمعا للدولار واليورو، وانما طلبا للاستقرار والسلام. يسافر ويهاجر من ضيق وليس طلبا للراحة والاستجمام . أنه لايبحث عن شقراء اوربية او امريكية وانما حتى ينقذ نفسه وعائلته من الخطف أو الاغتيال أو القتل .يتركون العراق والدموع في عيونهم ، لانهم يحبون العراق ،وليس لديهم أزمة الشعور بالانتماء،ولاءهم للعراق -للوطن 100%. ولابد ان كل شخص مهاجر قد فكر مع نفسه ،ماالذي دفعني الى الهجرة ؟ أنه يبحث عن مكان آمن لنفسه ولعائلته . وأتمنى من كل مهاجر عراقي ( عربا -كردا - تركمانا -كلدواشوريا )،( مسلما -مسيحيا -أيزيديا - صابئيا )أن يستفاد من هجرته ، وان ياخذ الدروس والعبر من الذين سبقوه في الهجرة نحو حياة أفضل ، وقرار الهجرة سواء أكان فرديا أو جماعيا لايمكن وقفه لسببين ، السبب الاول لانه حق من حقوق الانسان أن يغير مكانه ، والسبب الثاني عدم الاستقرار داخل العراق ...أذن في الوقت الحاضر أو الوقت القريب لانرى حلا لمشكلة هجرة العراقيين ، ولكن مع هذا نقول من أعظم النعم التي أنعمها الله لنا هي ( العقل ) ...أذن فلنفكر ونلتجأ الى العقل !!! عسى أن تكون هجرة مؤقتة وليست هجرة دائمة ، ونريد هجرة أختيارية ، ولا نريد هجرة أجبارية . وهجرة العراقيين هي هجرة الابدان فقط ، وليست هي هجرة العقول ، لان قلوبهم مع العراق وعقولهم مع العراق،

سالم كافان -فرانكفورت

ترجم الموقع

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese

سالم كافان

مواقع صديقة

برامج تهمكم

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

أرشيف

صورة مختارة